الاخبار السياسية

ماهي عقوبة أم سيف اليوتيوبر السورية بـ سبب فيديو على اليوتيوب

عقوبة أم سيف في حال كان الفيديو الذي نشرته قبل أيام لا صحة له وهو الأمر الذي دعى الكثيرون من النشطاء إلى المطالبة من الجهات الأمنية في تركيا بالبدء في التحقيق والبحث حول حقيقة ما تتعرض له اليوتيوبر السورية في تركيا.

فيديو لاقى اكثر من 15 مليون مشاهدة خلال اقل من 4 ايام من البدء في نشرة عبر قناة ام سيف السورية والتي تقدم حلقات وبث مباشر حول الألعاب الإلكترونية لا سيما لعبة الببجي. https://artic.arabpage.net/126541/om-saif/

وفاة ام سيف

كانت مواقع كثيرة وكذلك صفحات عديدة قد نَشرة قبل أيام وذلك عقب نشر الفيديو الخاص بها عبر قناتها على اليوتيوب بالحديث عن مقتل ام سيف السورية او محاولة قتلها من قبل مجهولين او عصابة قاموا بتهديدها وكذلك تعذيبها.

وأشارة تلك الأخبار إلى بعض الصور واللقطات التي ظهرت من خلال حديثهم عن التعنيف والتعذيب التي تعرضت والتي تتعرض له ام سيف السورية بدون ان يتم التعرف على الجهة التي تقوم بذلك.

لا صحة للخبر

بينما يرى البعض ان الفيديو عبارة عن فيديو ترويجي للشهرة ليس اكثر وكان الدليل على ذلك عدم وجود اي من انواع التعذيب الواضح على السيدة السورية, ورغم تناقل بعض الصور إلا ان الصور لا تظهر حقيقة تلك الأخبار حول التعذيب.

وإستغرب البعض الأخر كيف يتم نشر فيديو يظهر فيه التعنيف والتعذيب المنزلي وكانت في كامل اناقتها وكذلك كامل انوثتها بعد ان قامت بعمل المكياج الخاص بها ومن ثم ظهورها تصوير مقطع فيديو لها ونشره على قناتها. https://artic.arabpage.net/

الزوار شاهدوا: وفاة ام سيف

رأي السلطات في تركيا

اما حول السلطات الأمنية في تركيا فلم يتم الحديث من قبل الإعلام التركي حول الفيديو المنتشر والبلبله التي حدثت بسبب الفيديو المنتشر من قبل اليوتيوبر السورية والتي تحضى بملايين المشاهدات على قناتها على اليوتيوب.

صاحب هذا الحساب على تويتر كان من أوائل من بدأ استخدام ونشر هاشتاغ “ساعدوا أم سيف” بالعربية، وطالب المتابعين باستخدامه. وفعلا تجاوب معه كثيرون.

وقال صاحب الحساب لبي بي سي، إن أحد أقارب أم سيف تواصل معه بعد إطلاق الهاشتاغ، وأبلغه أن “الوضع بخير” وأن أم سيف توجد عند الشرطة التركية”.

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى