هاشتاق كلنا سلمان كلنا محمد يلجم الإعلام المؤجر الناشر خبر وفاة الملك سلمان
هاشتاق يتصدر الترند في الخليج كلنا سلمان كلنا محمد وذلك خلال الساعات الأولى من صباح اليوم إلى هذه اللحظة في تفاعلات كبرة وأمراء يشاركون الهاشتاق بالسمع والطاعة والدعاء للملك سلمان وولي عهده بالتوفيق والسداد.
هكذا تفاعل العديد من الأمراء في المملكة العربية السعودية من خلال هاشتاق كلنا سلمان كلنا محمد بالسمع والطاعة والدعاء لمليكهم وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بوافر الصحة والتوفيق في التطورات المبنية في المملكة العربية السعودية.
وتفاعل أمراء سعوديون مع الوسم المتداول حيث كتب الأمير عبدالله بن سلطان آل سعود في تغريدة على تويتر:“من سالمهم سالمناه، ومن عاداهم عاديناه، هذا أمر بايعنا عليه وعاهدنا الله به، والأمر من قبل ومن بعد لله”
أما الأمير سطام بن خالد آل سعود فغرد بالهاشتاق #كلنا_سلمان_كلنا_محمد، بالإضافة إلى مقطع شعري معروف في مدح الأمير محمد بن سلمان وعلى نفس المنوال السابق غرد الأمير عبدالعزيز بن متعب آل سعود.
لك هيبةٍ يخضع لها كل صنديد
هيبة ملك عز الله انك لحالكمن همّتك طلنا جميع المقاصيد
طبت ووفيت وطاب فالك وحالكولو كثروا الاعداء وكثروا هل الكيد
جبل وتآخذ همتك من جبالكواصل يابو سلمان رِفعه و تمجيد
وحنا على يمناك والا شمالك#ولي_العهد #محمد_بن_سلمان pic.twitter.com/mEglxgjJA5— محمد بن عبدالرحمن بن ناصر (@mohammedalsaud) March 7, 2020
#كلنا_سلمان_كلنا_محمد pic.twitter.com/cFUQP4OYhM
— سطام بن خالد ال سعود (@sattam_al_saud) March 7, 2020
وكتبت صفحة تاريخ آل سعود على تويتر:“ملك حكيم وولي عهد أمين والشعب شعب عظيم وبعضهم من بعض ومن يرغب بمعرفة حجم ولاء الشعب السعودي العظيم لولاة أمرنا حفظهم الله عليه أن يشاهد هذا الهاشتاق فقط.”
من سالمهم سالمناه
ومن عاداهم عاديناه
هذا أمر بايعنا عليه وعاهدنا الله به
والأمر من قبل ومن بعد لله..#كلنا_سلمان_كلنا_محمد pic.twitter.com/vINHyQxqio— عبدالله بن سلطان آل سعود (@ASNA_20) March 7, 2020
هذا وكانت الأبواق والإعلام المؤجر ينشر غسيلة في الأخبار ضد المملكة العربية السعودية لا سيما بعد إغلاق العمرة وتعليق الصلاة في الحرم وذلك خوفاً من قيادة المملكة العربية السعودية في إنتشار فيروس كورونا وعدم الإضرار بزوار بيت الله الحرام.
كما تعمد بعض الصفحات على السوشيال ميديا وكذلك المواقع الإلكترونية في محاولة نشر بعض الشائعات المغرضة ضد المملكة العربية السعودية وذلك بسبب التطورات التي تشهدها المملكة العربية السعودية والتي أصبحت الرقم الأول في الخليج والوطن والشرق الأوسط في التطورات التكنولوجية والصناعية.