اخبار الشرق الاوسط

الكويت بدون بصل بسبب فيروس كورونا

الكويت بدون بصل يتصدر الترند السعودي والكويتي وذلك بعد ان تم نشر فيديو يظهر الإزدحام الكبير في إحدى المولات الكبيرة لبيع المواد الغذائية والخضار وأثناء تزاحم وتدافع المواطنين والوافدين ي المحل لشراء كميات من البصل.

بشكل مفاجيء كانت هناك حالة من الإنقطاع للبصل في الكويت وشحته وذلك عَقب شراء كميات كبيرة من قبل المواطنين ويأتي ذلك بسبب القوانين التي أصدرها أمير البلاد الالتزام بالتعاليم والمكوث في المنازل وفرض الحجر الصحي وحظر التجول مما ادى إلى خروج المواطنين في ساعات السماح لشراء المواد الغذائية ومنها شراء البصل.

إنعدام البصل في الكويت

الكويت بدون بصل بسبب فيروس كورونا

من خلال الفيديو روج الكثيرون عن إنعدام البصل في الكويت وهو الذي ظهر من خلال الفيديو المنتشر من خلال مواقع التواصل الإجتماعي وكذلك المواقع الإلكترونية والتي باشرت بنشر الخبر والفيديو.

كما أشار البعض إلى إنتشار فيديو اخر تحدثوا عن قدوم شاحنات عليها البصل من المملكة العربية السعودية ليتم التوضيح من قبل العديد بأن ماتم تداوله من فيديو الشاحنة غير صحيح والفيديو قديم وليس حديث.

تعليقات حول الكويت بدون بصل

أما من التعليقات فكانت هناك العديد من التعليقات ومنها صفحة المجلس الرسمية والتي أظهرت الفيديو وتحدثت عن الفوضى بسبب البصل والتزاحم الكبير والفوضى التي خلقها المواطنين والوافدين أمام بيع البصل للتدافع لشراء البصل.

كما قامت الكويتية فجر السعيد هي الأخرى بالتعليق على الفيديو المنتشر بالحديث ماذا سوف يحدث في حال لم نأكل البصل, وهو السؤال التي وجهته للكثيرون ممن قاموا بالخروج بعد انتشار الفيديو لشراء كميات من البصل خوفاً من انقطاعه في الكويت.

يعيش العالم حالة من الخوف والفزع بسبب انتشار فيروس كورونا الذي أصاب العالم وتم تسجيل مايقارب المليون شخص في العالم قد تم تسجيل إصابتهم بالفيروس المستجد كوفد 19 والذي بدأ من الصين.

الخوف من فيروس كورونا في الكويت جعل كافة المواطنين من الشعب الكويتي والوافدين علي أرضيها القيام بتخزين كافة السلع الأستهلاكية خوفاً من قيام الحكومة الكويتية بفرض حظر تجول علي مدار اليوم في كافة انحاء الكويت.

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى