اخبار الشرق الاوسط

قصة سبب مقتل عبدالرحيم الحويطي

مقتل عبدالرحيم الحويطي والذي تم توظيف ذلك من قبل بعض الجهات الأخرى في محاولة التشويه أمن الدولة في المملكة العربية السعودية يوضح ببيان حول مقتل الحويطي قبل أيام.

صرح المتحدث الرسمي لرئاسة أمن الدولة، بأنه في صباح يوم الاثنين الموافق 20 / 8 / 1441هـ، وأثناء قيام الجهة المختصة بمهام القبض على أحد المطلوبين ويدعى عبدالرحيم بن أحمد محمود أبوطقيقة الحويطي (سعودي الجنسية) بمنزله في منطقة تبوك، بادر بإطلاق النار تجاه رجال الأمن، وكان متحصناً في أعلى المبنى خلف سواتر عبارة عن أكياس رملية، ولم يستجب لكل الدعوات التي وجهت له بتسليم نفسه من قبل رجال الأمن ومن أحد أشقائه، ونتيجة لاستمراره في إطلاق النار وإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) اقتضى الموقف التعامل معه لتحييد خطره، ما نتج عنه وفاته وإصابة اثنين من رجال الأمن الذين جرى نقلهما إلى المستشفى في حينه، وحالتهما الصحية مستقرة، وبتفتيش الموقع ضبط بداخله الآتي:

1 – رشاش.

2 – مسدس.

3 – بندقية.

4 ـ ساكتون هوائية.

5 – عدد ( 33 ) طلقة رشاش حية.

6 – عدد ( 12 ) طلقة بندقية حية.

7 – صندوق بداخله عدد ( 13 ) زجاجة حارقة.

ورئاسة أمن الدولة إذ تعلن عن ذلك لتؤكد بأنها ستتعامل بكل حزم مع من يحاول الإخلال بالأمن بأي شكل من الأشكال، والله الهادي إلى سواء السبيل.

بيان رئاسة أمن الدولة
وكانت وكالة الأنباء السعودية نشرت بياناً من أمن الدولة بشأن تفاصيل العملية الأمنية جاء فيه : ” أثناء قيام الجهة المختصة بمهام القبض على أحد المطلوبين ويدعى عبدالرحيم بن أحمد محمود أبوطقيقة الحويطي (سعودي الجنسية) بمنزله في منطقة تبوك، بادر بإطلاق النار تجاه رجال الأمن، وكان متحصناً في أعلى المبنى خلف سواتر عبارة عن أكياس رملية، ولم يستجب لكل الدعوات التي وجهت له بتسليم نفسه من قبل رجال الأمن ومن أحد أشقائه”.

وفاته وإصابة اثنين من رجال الأمن
وأضاف البيان : ” ونتيجة لاستمراره في إطلاق النار وإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) اقتضى الموقف التعامل معه لتحييد خطره، ما نتج عنه وفاته وإصابة اثنين من رجال الأمن اللذين جرى نقلهما إلى المستشفى في حينه، وحالتهما الصحية مستقرة”

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى