قصة مقتل نوف السويط من هي نوف شهيل السويط سبب مقتلها
مقتل نوف السويط التي اشعلت مواقع التواصل الإجتماعي وتصدر وسم هاشتاق في تويتر تحت اسم #نوف_السويط خلال الساعات الماضية اليوم الجمعة.
في متابعة الأخبار المحلية وما يثير رأي الزوار وكذلك النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي فيس بوك وكذلك تويتر, قصة مقتل نوف السويط بطريقة وحشيه وهنا من خلال موقعنا الصفحة العربية سوف نتعرف على قصة مقتلها.
مقتل نوف السويط
من خلال المتابعة تم قتل نوف السويط بطريقة وحشية وبطريقة غامضة حيث تم نشر الأخبار عن مقتلها بالطعن بالسكين الحاد ومن ثم دهسها بالعربية.
وأوضح النشطاء أن “نوف” تم قتلها بطريقة بشعة بحفر الباطن حيث تم طعنها ودهسها بالسيارة. ولم يتبين حتى الآن دوافع الجريمة أو سبب ارتكابها، فيما طالب النشطاء برفع “الهاشتاق” حتى يصل إلى الجهات المعنية لكشف التفاصيل.
سبب مقتل نوف السويط
أما حول الأسباب فلم يتم الحديث عن سبب القتل وكان بعض النشطاء قد اوضح بالطريقة البشعة التي تم قتلها حيث قيل بأنها قُتلت على يد زوجها الداعشي المجرم السفاح حيث كان قد أخذها عند الحدود بالبر “بالصحراء” و طعنها وقد قيل أنه أطلق عليها وابل من الرصاص بالرشاش كما ودعس عليها بالسيارة.
قصة وفاة نوف شهيل السويط
وكانت هناك رواية تحدثت نقتبسها كما تم ذكرها وننشرها لكم من خلال موقعنا https://artic.arabpage.net والقصة تتحدث عن كيفية إستدراجها ومن ثم قتلها ومن هو القاتل.
الشابة نوف السويط قتلت من قبل زوجها محمد الحنتوش السويط حيث كان قد أخذها عند الحدود بالبر “بالصحراء” و طعنها و وقد قيل أنه قد رشها بالرشاش كما ودعس عليها بالسياره القصة طويلة وقد رفع رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “#نوف_السويط مع ارفاق الآية “ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما” وقد تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الحادثة، وقد دعوا لها بالرحمة والمغفرة، كما قد طالبوا بحقها وهو قتل القاتل حسب ما قد وصفوا.
هذا وسوف نوافيكم بالتفاصيل خلال الساعات القادمة من الآن لتوضيح القصة وكذلك تحركات الأمن في إلقاء القبض على القاتل والدوافع وكذلك تفاصيل اخرى خلال الساعات القادمة.
من هي نوف السويط
نوف السويط هي سعودية تعيش في حفر الباطن، وهي موظفة بإدارة تعليم منطقة حفر الباطن، ورئيسة قسم وفاء لأبناء الشهداء، وهي أم لأربعة أبناء، وزوجها متعاطي مخدرات ولها أكثر من عام تطلب الطلاق من زوجها، وحسب أقرباء لها على مواقع التواصل الإجتماعي أنها متميزة بترتبيتها وأخلاقها، وفي عملها متميزة بالخبرة والكفاءة والتعامل الحسن واللين مع أبناء الشهداء نظراً لعملها الذي يربطها بهم، كما أنها أم لطفلة بلغت الأربعين يوماً حديثاً.