اخبار الشرق الاوسط

جريمة صباح القحطاني حقيقة وفاة العنود راقع وماهو سبب انتشار الخبر ؟

جريمة صباح القحطاني حقيقة وفاة العنود راقع وماهو سبب انتشار الخبر بعد نشر قصص تعذيبها على موقع تويتر في المملكة العربية السعودية ، أدى صمت الأسرة في محافظة أحد رفيدة إلى انتشار هاشتاغ “صباح راقي القحطاني” (الأكثر انتشارًا) على موقع تويتر السعودي. وفي منطقة عسير ، تسبب ذلك في الجدل بين المغردين.

وبث المغرد في التسمية “صباح راقي القحطاني” مقطع فيديو مسرب يظهر الفتاة وهي تصرخ عندما تعرضت للضرب والضرب لأنها لم تتنازل عن حق والدها في الميراث ورفضت الزواج من شقيقه. https://artic.arabpage.net/128919/sabah-qahtani/

العريس صباح راشي كاتاني

وقالت صديقة الفتاة: في بداية الحادثة كان لدينا فتاة اسمها (صباح بنت راقي حبش الملفي القحطاني) من محافظة أحمد رفيدة بمنطقة عسير.

جريمة صباح القحطاني حقيقة وفاة العنود راقع وماهو سبب انتشار الخبر ؟
جريمة صباح القحطاني

وأوضحت صديقة للفتاة المعنفة أن العريس الذي أعطي للضحية كان “صديق شقيقها المدمن اسمه (سيف بن راقي القحطاني). طبعا أجبروا الفتاة على الزواج لكن الفتاة رفضت”.

شاهد: حقيقة وفاة خالد مقداد

صباح راقيع القحطاني قاصر وطالب

ولفتت إلى أن “الفتاة صباح قاصر ، كانت تدرس في المرحلة الإعدادية ، رفضت العريس ، وهذا حق من حقوقها ، كما يشترط موافقة (الفتاة) على (الزواج السعودي)”. ضربتها لأنها رفضت وانتهكتها “.

وتابعت: “ثم اختفت الفتاة من يوم الاثنين الماضي .. آخر محادثة أجرتها مع صديقتها عائشة كانت تطلب المساعدة .. قالت: يا عائشة (أخي يواجه الشرطة في عيني) ثم كانت هناك الفتاة. قالت أختي إنهم قتلواها “.

يمكن مشاهدة: سبب مقتل فاطمة علي العجمي

تدخل الحكومة في حادثة الشبلازي القاعدة

وعلق “مركز الإبلاغ عن العنف الأسري” في المملكة العربية السعودية على الأمر ، فقال: “في إشارة إلى الأخبار المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي عن تعرض فتاة للعنف من قبل والدتها ، أوضحنا أنه تم رصد الحالة”.

وقال المركز على حسابه على تويتر ، إن الحالة “تمت مراقبتها في مركز الإبلاغ عن العنف الأسري وإرسالها مباشرة إلى وحدة حماية الأسرة بالرياض ، ويتم التنسيق مع الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة”.

فريق الصفحة العربية

عبير من مصر العربية ادرس في كلية الإسكندرية إعلام دائماً ما ابحث عن كل ماهو جديد في عالم الموضه وغيرها من الأناقه وحالياً انتظر الشهادة في عالم الإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى