اخبار مصر

تغريدة علي الجفري يهاجم قناة الجزيرة ويصفها بالصهينة ويدافع عن جيش مصر بسبب فيلم العساكر

في تغريدة على تويتر علي الجفري يهاجم قناة الجزيرة ويصفها بالصهينة ويدافع عن جيش مصر بسبب فيلم العساكر التي رح تعرضه الليلة على قناة الجزيرة مصر.

علي الجفري يهاجم قناة الجزيرة

هاجم علي الجفري وهو داعيه معروف في الشرق الأوسط وافريقيا وله العديد من المحاضرات وايضاً لديه العديد من الإنتقادات الحاده من قبل المتابعين.

قُبيل بث مشاهدة فيلم العساكر على قناة الجزيرة مصر الليلة الساعه الحاديه عشر , شن هجوع علي الجفري على قناة الجزيره واصفاً إياها بأنها قناة صهيونية تدار من قبل الصهاينة وتخضع لبلد تحميها قواعد امريكية.

تغريدة علي الجفري اثارة العديد من الإنتقادات بحديثه عن قناة ودولة بهذه الأوصاف لا سيما بأنه داعي إسلامي وليس داعي سياسي يحاول ان يشتت الدولتين العربيتين الإسلاميتين.

من هو علي الجفري

من هو علي الجفري
علي الجفري

الحبيب علي زين العابدين الجفري (مواليد 16 أبريل 1971 وهو داعية إسلامي صوفي من اليمن , وأخذ العلم على عدد من العلماء في الحجاز وتهامة وحضرموت ومصر وسوريا. حائز على إجازات في العلوم الإسلامية.

حيث أسس مؤسسة طابة ويرأس مجلس إدارتها وقد انطلقت مؤسسة طابة في أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة بتاريخ 15 رجب 1426 الموافق لـ20 آب / أغسطس 2005، وهي مؤسسة إسلامية غير ربحية تسير وفق رؤية مفادها السعي نحو إعادة تأهيل الخطاب الإسلامي المعاصر للاستيعاب الإنساني، وتسعى المؤسسة لأن تكون جهة استشارية متميزة في تقديم رؤى ودراسات وتوصيات إلي قادة الرأي والمؤسسات والجهات المعنية بالخطاب الإسلامي لاتخاذ نهج حكيم إزاء القضايا المعاصرة، كما تسعى إلى القيام بتطبيق مشاريع ذات صبغة عملية تتعلق بقضايا ملحة تهم عموم المجتمع الإنساني مبنية على الأسس الروحية والأخلاقية الأصيلة للإسلام وتضم مؤسسة طابة مجلساً استشارياً أعلى أعضاؤه من كبار علماء المسلمين وهم الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي و الدكتور نوح القضاة والدكتور عبد الله بن بيه والدكتور علي جمعة والحبيب عمر بن حفيظ وهم الشخصيات ذاتها التي تتخذها المؤسسة مرجعيةً شرعيةً لها.

 

 

كريم سالم

‏‏‏صحفي‏ لدى ‏الصفحة العربية و‏‏صحفى بـ "الصفحة العربية " العربية مصور _ معد أفلام وثائقية_ مدير المشروعات والمتحدث الاعلامى بـ "مركز عمال مصر"_ باحث‏ لدى ‏صحفى‏‏‏

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى