اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.

فضيحة صور من هي مي الخرسيتي ويكيبيديا May Elkharsity

فضيحة صور من هي مي الخرسيتي ويكيبيديا May Elkharsity

من هي مي الخرسيتي May Elkharsity من جديد تظهر من خلال الترند في محرك البحث جوجل وكذلك من خلال صفحات التواصل الإجتماعي وذلك بعد حادثة فيروس كورونا والحديث عن الفيروس.

عملت  كمعيدة وباحثة نفسية في جامعة تكساس بولاية تكساس، فضلًا على عملها كمتخصصة في علم النفس وتحليل السلوكيات، وامتلاكها لمطعم في ولاية فلوريدا أيضًا.
وأعلنت مي الخرسيتي عودتها لمصر والاستقرار فيها بشكل نهائي، وما لبثت أن أعلنت عن تقديمها لأول برنامج تليفزيوني لها، الذي حمل اسم “إيجابيزم” عبر قناة “القاهرة والناس”، مع نهاية 2017.

فضيحة صور من هي مي الخرسيتي ويكيبيديا May Elkharsity 2

مي الخرسيتي تتصدر

وتصدرت مقطعًا مصورًا على مواقع التواصل الاجتماعي، أثار الجدل بتصريحاتها الأخيرة عن أزمة فيروس كورونا، والتي اتهمت فيها الولايات المتحدة الأمريكية بأنها السبب في هذه الأزمة.

ونشرت مي الخرسيتي فيديوهاتها مثيرة للجدل على السوشيال ميديا، واعتبرها البعض ذات محتوى (+18)، وغير لائق مجتمعيًا، أو بسبب آرائها الغريبة إلى حد ما تجاه عدد من الأزمات والقضايا المجتمعية المصرية.

وقالت إن  كورونا ما هو إلا نوع من أنواع الإنفلونزا، وأن هذه الأزمة مُتعمدة من بعض الدول لإثارة الرعب والذعر حول العالم، فضلًا على سياسة ترامب ورغبته في ضرب الصين تجاريًا.

حياة مي الخرسيتي الشخصية

– مصرية من محافظة الغربية ولا تشعر بالحرج من كونها من أصل فلاح
– عاشت فى المملكة العربية السعودية حتى وصلت إلى سن التاسعة ثم انتقلت بعدها مع والديها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وعاشت فى أمريكا عشرين عام

– تملك مطعم في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية
– تجيد قراءة القرآن الكريم بصوت جميل

– كانت لا تجيد اللغة الإنجليزية وقامت بقراءة العديد من الكتب التي وصلت لحوالى 202 كتاب فى أول سنة وكانت لا تفهم منها شيئًا.

– عانت كثيراُ في بداية وجودها في أمريكا وتمردت على الوضع الجديد ولكنها تأقلمت مع مرور الوقت.

قدوة مي الخرسيتي فى الحياة

– والديها هما قدوتها فهم سبب قصص نجاحها والكفاح والنضال فهي تحاول أن تتعلم منهم

هل كان هذا مفيدا؟

شكرا لملاحظاتك!

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *